الأربعاء، 22 أغسطس 2007
انتهت قهوتنا
وانتهت قصتنا
و انتهى الحب الذى كنت أسميه عنيفا
عندما كنت سخيفا ..
و ضعيفا ..
عندما كانت حياتى مسرحا للترهات
عندما ضيعت فى حبك أزهى سنواتى
بردت قهوتنا
بردت حجرتنا
فلنقل ما عندنا
بوضوح , فلنقل ما عندنا
أنا ما عدت بتاريخك شيئا
أنت ما عدت بتاريخى شيئا
ما الذى غيرنى ؟
لم أعد أبصر فى عينيك ضوءا
ما الذى حررنى ؟
من حكاياك القديمة ..
من قضاياك السقيمة ..
بعد أن كنت أميرة ..
بعد أن صورك الوهم لعينى .. أميرة
بعد أن كانت ملايين النجوم فوق احداقك تغلى
كالعصافير الصغيرة
ما الذى حركنى ؟
كيف مزقت خيوط الكفن ؟
وتمردت على الشوق الأجير ..
وعلى الليل .. على الطيب .. على جر الحرير
بعد أن كان مصيرى
مرة , يرسم بالشعر القصير
مرة , يرسم بالثغر الصغير
ما الذى أيقظنى ؟
ما الذى أرجع ايمانى اليا
و مسافاتى , وأبعادى , اليا
كيف حطمت الهى بيديا ؟
بعد أن كاد الصدا يأكلنى
ما الذى صيرنى ؟؟
لا أرى فى حسنك العادى شيا
ولا أرى فيك ولا فى عينيك شيا
بعد أن كنت لديا
قمة فوق ادعاء الزمن ..
عندما كنت غبيا ..
وانتهت قصتنا
و انتهى الحب الذى كنت أسميه عنيفا
عندما كنت سخيفا ..
و ضعيفا ..
عندما كانت حياتى مسرحا للترهات
عندما ضيعت فى حبك أزهى سنواتى
بردت قهوتنا
بردت حجرتنا
فلنقل ما عندنا
بوضوح , فلنقل ما عندنا
أنا ما عدت بتاريخك شيئا
أنت ما عدت بتاريخى شيئا
ما الذى غيرنى ؟
لم أعد أبصر فى عينيك ضوءا
ما الذى حررنى ؟
من حكاياك القديمة ..
من قضاياك السقيمة ..
بعد أن كنت أميرة ..
بعد أن صورك الوهم لعينى .. أميرة
بعد أن كانت ملايين النجوم فوق احداقك تغلى
كالعصافير الصغيرة
ما الذى حركنى ؟
كيف مزقت خيوط الكفن ؟
وتمردت على الشوق الأجير ..
وعلى الليل .. على الطيب .. على جر الحرير
بعد أن كان مصيرى
مرة , يرسم بالشعر القصير
مرة , يرسم بالثغر الصغير
ما الذى أيقظنى ؟
ما الذى أرجع ايمانى اليا
و مسافاتى , وأبعادى , اليا
كيف حطمت الهى بيديا ؟
بعد أن كاد الصدا يأكلنى
ما الذى صيرنى ؟؟
لا أرى فى حسنك العادى شيا
ولا أرى فيك ولا فى عينيك شيا
بعد أن كنت لديا
قمة فوق ادعاء الزمن ..
عندما كنت غبيا ..
هنا اعلان ادسنس
بقلم فهد الفغلومي
من مواليد 1994 , من المغرب و بالضبط في مدينة طنجة , مدون و مبرمج و محترف في عالم النت و البرمجيات المنتديات و المواقع و المدونات و ومهتم بشؤون معلوميات و أدرس حاليا في ثانية باكالوريا
إرسال تعليق